منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس
center][img]لأنها أحبت كثيرا 111111[/img]
سلام المسيح معك
انت غير مسجل بالمنتدي فااذا حبيت الاشتراك معانا والانضمام لاسرة منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس اضغط هنا للتسجيل
او للدخول من هنا
هنا في المنتدي مش هنخلي نفسك في حاجة
وقوة البابا كيرلس والانبا مكاريوس تحفظك

[img]لأنها أحبت كثيرا 222211[/img]
[/center]
منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس
center][img]لأنها أحبت كثيرا 111111[/img]
سلام المسيح معك
انت غير مسجل بالمنتدي فااذا حبيت الاشتراك معانا والانضمام لاسرة منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس اضغط هنا للتسجيل
او للدخول من هنا
هنا في المنتدي مش هنخلي نفسك في حاجة
وقوة البابا كيرلس والانبا مكاريوس تحفظك

[img]لأنها أحبت كثيرا 222211[/img]
[/center]
منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس

منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس بقنا يرحب بكل الزوار اهلا وسهلا بكم في المنتدي

 

 لأنها أحبت كثيرا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميلاد ماهر نزية
ابن من ابناء الانبا مكاريوس عضو مميز جدا
ابن من ابناء الانبا مكاريوس عضو مميز جدا
ميلاد ماهر نزية


عدد المساهمات : 885
تاريخ التسجيل : 11/08/2009
العمر : 44
الموقع : العدارء مريم مدنية نصر

لأنها أحبت كثيرا Empty
مُساهمةموضوع: لأنها أحبت كثيرا   لأنها أحبت كثيرا Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 27, 2009 5:35 pm

لأنها أحبت كثيرا



" لأنها أحبت كثيراً . و الذي يغفر له قليل يحب قليلاً " ( لو 7 : 47 )

قدم لنا القديس لوقا في هذه القصة ثلاث أشخاص هم سمعان الفريسي و المرآة الخاطئة والسيد المسيح له كل المجد .

* الأخطاء التي وقع فيها الفريسي
============ =======
1- ليس من عادة الفريسين استضافة السيد المسيح ، ولكن صنع هذه الوليمة لكي يؤكد لأخوته الفريسين أن مضيفه ليس نبياً . وبالإجماع فانه دعي المسيح إلي بيته لا إلي قلبه .
2- حكم علي السيد في قلبه بأنه " لو كان هذا نبيا لعلم من هذه المرآة " ( ع 39 ) لأنه كان محرماً في الشريعة اليهودية لمس الزناة ، وآلا أصبح نجساً . ووضع نفسه كديان لديان الأرض كلها .
3- حكم أيضا علي المرآة " أنها خاطئة "(ع39) . وهو لا يعلم ما في قلبها من جهة توبتها الصادقة .
3- لم يقم بواجب الضيافة اليهودي ، من غسل الأرجل ، والترحيب اللائق بالقبلات والاستقبال بمسحة الزيت الرطبة .

* صفات المرآة الخاطئة ( التائبة (
============ =======
1- كانت مشهورة في المدينة بكونها (خاطئة) ، ولكنها لم تهتم بذلك بل اقتحمت الوليمة جالسة عند قدمي السيد بعدما جاءت من وراءه .
2- لم تتفوه بكلمة واحده ، ولكنها كسرت كل ملذاتها قبل أن تكسر قارورة الطيب علي قدمي السيد المسيح .
3- استخدمت دموعها الصادقة ، الغزيرة ، المعبرة عن توبتها بدل الكلمات المنمقة التي استخدمها سمعان .
4- إذا كان شعر المرآة هو مجدها . ولكن هذه المرآة علمت أن شعرها قادها إلي الخطية . لذلك مسحت دموعها بشعر رأسها ( ع 38 )

* ما تميز به السيد المسيح
============ ===
1- لم يرفض دعوة سمعان الفريسي ، رغم معرفته الكاملة بما في نيته .
2- المثل الذي أعطاه السيد كشف عن الآتي:-
* جميعنا مديونون لدي السيد الرب . وعاجزين عن سداد ديوننا . ومحكوم علينا بالقضاء ، سواء كان الدين قليلاً أو كثيراً .
* الدين اليهودي يجب أن يرد مع الفائدة مهما كان السبب . ولكن الله صاحب الدين هو القادر أن يعفينا من أثقالنا سواء كانت ثقيلة أو ضئيلة.
3- من الآداب الزائدة لديه ، انه استأذن سمعان في الكلام قائلاً " يا سمعان عندي شيء أقوله لك " ( ع 40 )
4- أصدر حكمه في نهاية القصة { كديان الأرض كلها} "من اجل ذلك أقول لك قد غفرت خطاياها الكثيرة لأنها أحبت كثيراً "(ع47 (

ربي يسوع
- نخطئ كثيراً حينما نظن أننا نقدم لك الكثير . وهذا ما ظنه سمعان لقد صنع وليمة كبيرة ، وكانت في نظرة انه قدم الكثير . ولكن فوجئ بمن يقدم للسيد أكثر منه ، أكثر حباً ، أكثر تضحية .
- البعض يقدم للسيد صلوات كثيرة ، وخدمة ليلاً مع نهاراً ، وأنشطة كنسية لا تنقطع ، والأغنياء يقدمون كثرة أموالهم ، والبعض يقضي كل يومه في الكنيسة ، ويظن انه يقدم للسيد الكثير . بل ولا يوجد مثله في حبه للسيد .
- أخاف أننا في السماء نفاجئ بشخصيات كنا نظن أنها خاطئة – لا تستطيع أن تقدم ما نقدمه نحن للسيد – ولكنها سبقتنا في درجات السماء لأنها أحبت كثيراً .
" و الذي يغفر له قليل يحب قليلاً " لو 7 : 47




" لأنها أحبت كثيراً . و الذي يغفر له قليل يحب قليلاً " ( لو 7 : 47 )

قدم لنا القديس لوقا في هذه القصة ثلاث أشخاص هم سمعان الفريسي و المرآة الخاطئة والسيد المسيح له كل المجد .

* الأخطاء التي وقع فيها الفريسي
============ =======
1- ليس من عادة الفريسين استضافة السيد المسيح ، ولكن صنع هذه الوليمة لكي يؤكد لأخوته الفريسين أن مضيفه ليس نبياً . وبالإجماع فانه دعي المسيح إلي بيته لا إلي قلبه .
2- حكم علي السيد في قلبه بأنه " لو كان هذا نبيا لعلم من هذه المرآة " ( ع 39 ) لأنه كان محرماً في الشريعة اليهودية لمس الزناة ، وآلا أصبح نجساً . ووضع نفسه كديان لديان الأرض كلها .
3- حكم أيضا علي المرآة " أنها خاطئة "(ع39) . وهو لا يعلم ما في قلبها من جهة توبتها الصادقة .
3- لم يقم بواجب الضيافة اليهودي ، من غسل الأرجل ، والترحيب اللائق بالقبلات والاستقبال بمسحة الزيت الرطبة .

* صفات المرآة الخاطئة ( التائبة (
============ =======
1- كانت مشهورة في المدينة بكونها (خاطئة) ، ولكنها لم تهتم بذلك بل اقتحمت الوليمة جالسة عند قدمي السيد بعدما جاءت من وراءه .
2- لم تتفوه بكلمة واحده ، ولكنها كسرت كل ملذاتها قبل أن تكسر قارورة الطيب علي قدمي السيد المسيح .
3- استخدمت دموعها الصادقة ، الغزيرة ، المعبرة عن توبتها بدل الكلمات المنمقة التي استخدمها سمعان .
4- إذا كان شعر المرآة هو مجدها . ولكن هذه المرآة علمت أن شعرها قادها إلي الخطية . لذلك مسحت دموعها بشعر رأسها ( ع 38 )

* ما تميز به السيد المسيح
============ ===
1- لم يرفض دعوة سمعان الفريسي ، رغم معرفته الكاملة بما في نيته .
2- المثل الذي أعطاه السيد كشف عن الآتي:-
* جميعنا مديونون لدي السيد الرب . وعاجزين عن سداد ديوننا . ومحكوم علينا بالقضاء ، سواء كان الدين قليلاً أو كثيراً .
* الدين اليهودي يجب أن يرد مع الفائدة مهما كان السبب . ولكن الله صاحب الدين هو القادر أن يعفينا من أثقالنا سواء كانت ثقيلة أو ضئيلة.
3- من الآداب الزائدة لديه ، انه استأذن سمعان في الكلام قائلاً " يا سمعان عندي شيء أقوله لك " ( ع 40 )
4- أصدر حكمه في نهاية القصة { كديان الأرض كلها} "من اجل ذلك أقول لك قد غفرت خطاياها الكثيرة لأنها أحبت كثيراً "(ع47 (

ربي يسوع
- نخطئ كثيراً حينما نظن أننا نقدم لك الكثير . وهذا ما ظنه سمعان لقد صنع وليمة كبيرة ، وكانت في نظرة انه قدم الكثير . ولكن فوجئ بمن يقدم للسيد أكثر منه ، أكثر حباً ، أكثر تضحية .
- البعض يقدم للسيد صلوات كثيرة ، وخدمة ليلاً مع نهاراً ، وأنشطة كنسية لا تنقطع ، والأغنياء يقدمون كثرة أموالهم ، والبعض يقضي كل يومه في الكنيسة ، ويظن انه يقدم للسيد الكثير . بل ولا يوجد مثله في حبه للسيد .
- أخاف أننا في السماء نفاجئ بشخصيات كنا نظن أنها خاطئة – لا تستطيع أن تقدم ما نقدمه نحن للسيد – ولكنها سبقتنا في درجات السماء لأنها أحبت كثيراً .
" و الذي يغفر له قليل يحب قليلاً " لو 7 : 47
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://MIDO123MILAD@YAHOO.COM
 
لأنها أحبت كثيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس  :: القسم الروحى :: المرشد الروحى-
انتقل الى: