منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس
center][img]اشعياء 10 - تفسير سفر أشعياء 111111[/img]
سلام المسيح معك
انت غير مسجل بالمنتدي فااذا حبيت الاشتراك معانا والانضمام لاسرة منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس اضغط هنا للتسجيل
او للدخول من هنا
هنا في المنتدي مش هنخلي نفسك في حاجة
وقوة البابا كيرلس والانبا مكاريوس تحفظك

[img]اشعياء 10 - تفسير سفر أشعياء 222211[/img]
[/center]
منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس
center][img]اشعياء 10 - تفسير سفر أشعياء 111111[/img]
سلام المسيح معك
انت غير مسجل بالمنتدي فااذا حبيت الاشتراك معانا والانضمام لاسرة منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس اضغط هنا للتسجيل
او للدخول من هنا
هنا في المنتدي مش هنخلي نفسك في حاجة
وقوة البابا كيرلس والانبا مكاريوس تحفظك

[img]اشعياء 10 - تفسير سفر أشعياء 222211[/img]
[/center]
منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس

منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس بقنا يرحب بكل الزوار اهلا وسهلا بكم في المنتدي

 

 اشعياء 10 - تفسير سفر أشعياء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميلاد ماهر نزية
ابن من ابناء الانبا مكاريوس عضو مميز جدا
ابن من ابناء الانبا مكاريوس عضو مميز جدا
ميلاد ماهر نزية


عدد المساهمات : 885
تاريخ التسجيل : 11/08/2009
العمر : 44
الموقع : العدارء مريم مدنية نصر

اشعياء 10 - تفسير سفر أشعياء Empty
مُساهمةموضوع: اشعياء 10 - تفسير سفر أشعياء   اشعياء 10 - تفسير سفر أشعياء Icon_minitimeالخميس أكتوبر 08, 2009 3:07 pm

اشعياء 10 - تفسير سفر أشعياء


آيات (1-4 ) ويل للذين يقضون أقضية البطل و للكتبة الذين يسجلون جورا. ليصدوا الضعفاء عن الحكم و يسلبوا حق بائسي شعبي لتكون الأرامل غنيمتهم و ينهبوا الأيتام. و ماذا تفعلون في يوم العقاب حين تأتي التهلكة من بعيد إلى من تهربون للمعونة و أين تتركون مجدكم. إما يجثون بين الأسرى و إما يسقطون تحت القتلى مع كل هذا لم يرتد غضبه بل يده ممدودة بعد.

هي تكملة إنذار الله السابق علي مملكتي إسرائيل ويهوذا ولاحظ قول الله بائسي شعبي = فهو ينسب لنفسه البائسين. وحين يجيء يوم الشر يلجأ الأبرار لله فيحميهم ولا يجد الأشرار ملجأ لهم = إلي من تهربون للمعونة حين تأتي التهلكة من بعيد = أي بمجيء أشور. ويسألهم الرب متهكماً وأين تتركون مجدكم = أي مالكم الذي أخذتموه بالظلم أين تتركوه ولمن تتركوه وأنتم إما أسري أو أموات.

آيات (5-19) وصفاً لدمار أشور حينما تكبرت علي الله وأحست أن قوتها هي منها وليست من الله، فالله استعملهم كعصا تأديب لشعبه لسخطه علي شعبه.



آيات (5،6) ويل لأشور قضيب غضبي و العصا في يدهم هي سخطي.على امة منافقة أرسله و على شعب سخطي أوصيه ليغتنم غنيمة و ينهب نهبا و يجعلهم مدوسين كطين الأزقة.

علي أمة منافقة أرسله = نبوة بهجوم أشور علي شعب الله ويهوذا هو الأمة المنافقة بالرغم من وجود ملك قديس هو حزقيا علي رأسها. شعب سخطي = أي شعبي يهوذا الذي أنا ساخط عليه.



آيات (7-11)أما هو فلا يفتكر هكذا و لا يحسب قلبه هكذا بل في قلبه أن يبيد و يقرض أمما ليست بقليلة. فانه يقول أليست رؤسائي جميعا ملوكا.أليست كلنو مثل كركميش أليست حماة مثل ارفاد أليست السامرة مثل دمشق. كما أصابت يدي ممالك الأوثان و أصنامها المنحوتة هي أكثر من التي لأورشليم و للسامرة. افليس كما صنعت بالسامرة و بأوثانها اصنع بأورشليم و أصنامها.

سقطت مدن كثيرة بيد أشور. ولكن عين أشور كانت علي أورشليم مدينة الله. والشيطان يسقط كثيرين ولكن عينه علي نفوس أولاد الله المقدسين. وأشور تصورت إذ أسقطت مدناً كثيرة أنه لا توجد قوة قادرة علي الوقوف في وجهها وتصوروا عدم جدوى مقاومتهم – لقد سقطت أمامهم أعظم مدن أرام والحثيين فهل تقف أمامهم أورشليم. مشكلة أشور هنا أنهم تصورا أنهم بقوتهم فعلوا هذا. واعتبر ملك أشور أنه ملك ملوك.

رؤسائي ملوكاً = لقد أستخف الأشوريون بإله إسرائيل وحسبوه مثل باقي الآلهة أي آلهة الأمم ولم يفهموا أن الله إنما دفع إسرائيل ليدهم للتأديب وكبرياءهم هذا كان سبباً في أنهم يستحقون العقاب.



آيات (اشعياء 10 - تفسير سفر أشعياء 578659-14) فيكون متى أكمل السيد كل عمله بجبل صهيون و بأورشليم أني أعاقب ثمر عظمة قلب ملك أشور و فخر رفعة عينيه. لأنه قال بقدرة يدي صنعت و بحكمتي لأني فهيم و نقلت تخوم شعوب و نهبت ذخائرهم و حططت الملوك كبطل.فأصابت يدي ثروة الشعوب كعش و كما يجمع بيض مهجور جمعت أنا كل الأرض و لم يكن مرفرف جناح و لا فاتح فم و لا مصفصف.

كما يجمع بيض مهجور = لقد تأله ملك أشور في عيني نفسه والمعني هنا أنه غزا الممالك وجمعها بلا مانع كما يجمع بيض مهجور بلا صاحب.

ولم يكن مرفرف جناح = أي من دون أدني مقاومة. ووجد في الكتابات الأشورية أن ملك أشور كان يسمي نفسه ملك الملوك ورب الأرباب.

مصفصف = أي يهمس بشفتيه أو يصفر والمعني الكل ساكت.



آية (15) هل تفتخر الفأس على القاطع بها أو يتكبر المنشار على مردده كأن القضيب يحرك رافعه كأن العصا ترفع من ليس هو عودا.

يظهر الله هنا أن أشور مجرد فأس في يده "الله لا يشمخ عليه"(غل7:6)



آيات (16-19) لذلك يرسل السيد سيد الجنود على سمانه هزالاً و يوقد تحت مجده و قيدا كوقيد النار.و يصير نور إسرائيل نارا و قدوسه لهيبا فيحرق و يأكل حسكه و شوكه في يوم واحد.و يفنى مجد وعره و بستانه النفس و الجسد جميعا فيكون كذوبان المريض.و بقية أشجار وعره تكون قليلة حتى يكتبها صبي.

سمانه = أي رجال حربه الأشداء يصيرون هزالاً.

يوقد تحت مجده = أي يحرق الله جيشه. ويصير نور إسرائيل ناراً = الله يؤدب شعبه ولكنه لا يتركه، هو نور لإسرائيل، قدوس يقدس شعبه لكنه نار علي أعدائها. وعره والبستان = كنآية عن عساكر أشور نظراً لكثرتهم. النفس والجسد = أما المؤمن فقد يهلك جسده ولكن نفسه لا تهلك وبقية أشجار وعره = أي أن جيشه الذي كان بلا عدد، كثيراً كالأشجار، أ شجار الوعر يصير قليلاً حتى يقدر صبي أن يَعُدَه = حتى يكتبها صبي.

ملحوظة : عرف الرب عند شعبه باسمه المملوء بركة ومواعيده اللانهائية أنا هو...... وهذا الاسم يملأ كل إحتياج لشعب الله. فإن جاعوا فهو أنا خبز الحياة وإن عطشوا فهو ماء الحياة وإن ساروا فهو "أنا هو الطريق" وإن ماتوا فهو "أنا هو الحياة" والآن شعب الله في ظلام وهو لهم نور ونار.



الآيات (20 – 23) و يكون في ذلك اليوم أن بقية إسرائيل و الناجين من بيت يعقوب لا يعودون يتوكلون أيضا على ضاربهم بل يتوكلون على الرب قدوس إسرائيل بالحق.ترجع البقية بقية يعقوب إلى الله القدير.لأنه و إن كان شعبك يا إسرائيل كرمل البحر ترجع بقية منه قد قضي بفناء فائض بالعدل.لان السيد رب الجنود يصنع فناء و قضاء في كل الأرض.

كعادة إشعياء يتحدث عن خلاص البقية التي تظل أمينه لله بعد التأديب (رو 9 : 27، 28) ولا يعودون يتوكلون علي ضاربهم = أي يتعلمون الحكمة من التأديب. ويتحققون فساد سياسة أحاز الإستعانه بملك أشور. كرمل البحر = هذا الوعد هو ما قيل لإبراهيم.

قد قضي بفناء فائض بالعدل = أي الحكم بالفناء الصادر ضد أشراركم كان بعدل في كل الأرض = تعني إسرائيل ويهوذا.

وتشير هذه الآيات لعودة المسبيين وأن الله سمح لهم بهذا السبي للتأديب ولكنه سيعيدهم. وسيستفيد بعض منهم ويعودون لله (وهؤلاء هم البقية) وقد عاد فعلاً من سبي بابل حوالي 43.000.

وتشير هذه الآيات أيضاً لسر الخلاص الأبدي حين أتي المسيح لليهود فآمنت قلة منهم (هم البقية) والأغلبية رفضوا واستمروا في سبي إبليس. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و التفاسير الأخرى). وهذا يفعله الله بعدل إذ حين رفض اليهود المسيح، قبل الله الأمم في الإيمان وفي الأيام الأخيرة تؤمن بالسيد المسيح البقية.



الآيات (24 – 27) و لكن هكذا يقول السيد رب الجنود لا تخف من أشور يا شعبي الساكن في صهيون يضربك بالقضيب و يرفع عصاه عليك على أسلوب مصر. لأنه بعد قليل جدا يتم السخط و غضبي في إبادتهم. و يقيم عليه رب الجنود سوطا كضربة مديان عند صخرة غراب و عصاه على البحر و يرفعها على أسلوب مصر. و يكون في ذلك اليوم أن حمله يزول عن كتفك و نيره عن عنقك و يتلف النير بسبب السمانة.

هذا الكلام موجه لحزقيا وشعبه حين حاصره جيش أشور. رب الجنود = فهو الذي يحارب، فلا تخشوا جيش أشور، إذ هو يؤدب ولا يفني. الساكن في صهيون = من هو ساكن في صهيون لا يخف من ضربات التأديب، وهكذا من هو ثابت في الكنيسة لا يخاف. يضربك بالقضيب أشور هي القضيب. صخرة غراب = (راجع قصة جدعون) أسلوب مصر = أي كما كانوا في مصر مسخرين مستعبدين، ومنهوبين.

ولنلاحظ أن هذا ما حدث فعلاً. فقد نهب أشور أورشليم بوضع جزية عليهم دفعها حزقيا. ثم حاصروها. لكن قُتِل منهم 185.000 ثم مات ملكهم بيد أولاده كما قتل جدعون أمير المديانيين عند الصخرة بعد انتصاره. ويرفعها علي أسلوب مصر (آية 26) = كما رفع موسي عصاه وشق البحر ثم أغلقه علي المصريين فهلكوا هكذا سيهلك أشور. حمله يزول عن كتفك تنتهي سيطرتهم ويتحرر شعب الله. رمزاً للحرية بالفداء.

يتلف النير بسبب السمانة = تنتهي قوتهم فيتحرر الشعب وذلك بسبب كبريائهم (السمانة). وكلمة السمانة تعني أيضاً في العبرية "المسحة" ويكون المعني أن الله سيبيد أشور بسبب مواعيده لداود مسيحه.



آيات (28 - 32) قد جاء إلى عياث عبر بمجرون وضع في مخماش أمتعته. عبروا المعبر باتوا في جبع ارتعدت الرامة هربت جبعة شاول.اصهلي بصوتك يا بنت جليم اسمعي يا ليشة مسكينة هي عناثوث.هربت مدمينة احتمى سكان جيبيم.اليوم يقف في نوب يهز يده على جبل بنت صهيون أكمة أورشليم.

تنبئ هذه الآيات بمجيء أشور علي أورشليم عبر هذه المدن وحينما تأتي أخبار اجتياح أشور لهذه الأماكن يحدث ذعر في أورشليم فهذه خطة أشور للتخويف لتستسلم أورشليم. عيات = هي عاي وضع في مخماش أمتعته = ربما لصعوبة الطريق. جبعة شاول = هي قرية علي أكمة تجاه مخماس وكانت مسكناً لشاول اصهلي بصوتك = أي أندبي بصوتك. ونوب = مدينة للكهنة وقف عندها أشور.



آية (33) هوذا السيد رب الجنود يقضب الأغصان برعب و المرتفعو القامة يقطعون و المتشامخون ينخفضون.

يقضب الأغصان = شبه الله أشور بشجرة عاليه. ويقضب الأغصان معناها أنه عند اقتراب العدو من أورشليم يقيها الله بإهلاك هذه القوة التي أتت عليها وهكذا يهلك الله كل مقاوم له ولكنيسته.



آية (34) و يقطع غاب الوعر بالحديد و يسقط لبنان بقدير.

تعني تشتيت شمل الأشوريين وتمزيقهم في تلك الليلة الهائلة ليلة ال 185.000 ولكن بعد أن نفذ الرب خطته وأنكسر تشامخ الجميع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://MIDO123MILAD@YAHOO.COM
 
اشعياء 10 - تفسير سفر أشعياء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اشعياء 8 - تفسير سفر أشعياء
» اشعياء 28- تفسير سفر أشعياء
» اشعياء 29- تفسير سفر أشعياء
» اشعياء 14 - تفسير سفر أشعياء
» اشعياء 15 - تفسير سفر أشعياء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي البابا كيرلس والانبا مكاريوس  :: القسم الروحى :: اشعار وقصائد مسيحية-
انتقل الى: